✍️ المحتوى هو صوت البراند… وبدون صوت قوي، ما أحد يسمعك – Tradenox تصنع لك محتوى “يُسمع ويُؤثر”
في السوق اليوم، الناس ما تشتري المنتج الأفضل…
الناس تشتري من اللي “يعرف يتكلم” صح، ويوصل فكرته بطريقة تلامس، وتقنع.
وهذا هو دور صناعة المحتوى الاحترافي – Content Creation
مو بس تصنع كلمات… بل تصنع تجربة.
⸻
🔍 محتوى اليوم لازم يكون أكثر من معلومة:
لازم يكون:
• سهل الفهم
• سريع التفاعل
• قابل للمشاركة
• يعبر عنك باحترافية
ولازم يتكلم بلسان عميلك، مش لسان شركتك.
⸻
🎯 كيف تصنع محتوى “ما يتعدّى بسهولة”؟
1. افتح بقصة
القصص دايم تكسب… افتح منشورك أو إعلانك بحكاية قريبة للقلب، حتى لو قصيرة.
2. خلّي الفائدة واضحة من البداية
العميل يسأل: “وش بستفيد؟”…
جاوبه من أول سطر.
3. استخدم عناصر بصرية تشد الانتباه
صورة معبّرة – حركة خفيفة – ألوان متناسقة.
المحتوى مو نص بس، بل تجربة كاملة.
4. اختصر، بس لا تضحّي بالقيمة
الناس تقرأ بسرعة، لكن تركز لو المحتوى شدها.
خلّي رسالتك واضحة ومباشرة.
5. لا تنسَ الـ SEO
حتى أحلى محتوى ما ينشاف إذا ما كان مهيأ لمحركات البحث.
استخدم كلمات مفتاحية ذكية، بدون ما تكون “مصطنعة”.
⸻
🛠 أدوات يعتمد عليها فريق Tradenox لصناعة المحتوى:
✅ Canva Pro + Adobe Creative Suite → للتصميم الاحترافي
✅ CapCut + Adobe Premiere Rush → للفيديوهات القصيرة
✅ SurferSEO + Semrush → لتحسين محركات البحث
✅ Notion + ClickUp → لتنظيم أفكار وجدولة المحتوى
✅ ChatGPT + Copy.ai → لصياغة النصوص وتوليد الأفكار
⸻
💼 كيف Tradenox تشتغل مع عملاءها في المحتوى؟
في شركة نوكس، إحنا نشتغل على المحتوى كأنه مشروع مستقل، مش مجرد مهمة.
نبدأ من دراسة العميل وجمهوره، وننتقل لصياغة المحتوى، تصميمه، تحسينه، ومتابعة أداءه.
📦 خدماتنا تشمل:
• كتابة محتوى رقمي احترافي (سوشيال، مواقع، سكربتات)
• صناعة فيديوهات قصيرة (ريلز، تيك توك، إعلانات)
• تصميم بصري متناسق وهوية واضحة
• استراتيجيات محتوى شهرية وموسمية
• تحليل أداء المحتوى وتطويره
• تحسين SEO لكل محتوى ينزل لك
⸻
📊 شراكاتنا تتكلم:
🔸 متجر إلكتروني في السوق السعودي زادت طلباته بنسبة +91% بعد حملة محتوى لمدة 30 يوم من Tradenox
🔸 حساب مختص بريادة الأعمال حقق +1.2 مليون مشاهدة عضوية على فيديوهاته خلال 45 يوم فقط
⸻
💬 تبي تبني براند ينعرف من أول بوست؟
ابدأ بصوتك…
ابدأ بمحتواك…
وابدأ مع Tradenox، لأننا نصنع محتوى “ينشاف، ويتشارك، ويتحوّل إلى نتائج”